عادة أخرى بموسم الجبهة او لمة غشت وهي تقديم الذبيحة لضريح يقع اعلى قرية الجبهة يطل على البحر يسمى سيدي يحيى الورداني ويقوم الحضور والجماهير الغفيرة التي تحج الى الضريح بتقديم الذبيحة وهي عبارة عن ثور وذلك اتباعا لعادات وتقاليد اجدادهم حسب الحاضرين والمقصود من تقديم الذبيحة وذبحها بالضريح وتوزيع لحمها على الحاضرين هي لكي لا يغرق المصطفين او الزوار او أهل الموسم في البحر وهي خرافة توارثت عن الأجداد ولا زالت قائمة الى يومنا هذا كما كانوا اجدادهم يجتمعون فيما بينهم ويؤدون ثمن الذبيحة ويتقاسمون لحمها لكي لا يغرقون في البحر وينجون .
الموسم حاليا بتنسيق مع السلطات المحلية وبعض الفعاليات ، أما بالنسبة للذبيحة وما يتبعها فهي من تمويل المجلس الجماعي للجبهة ..
الموسم حاليا بتنسيق مع السلطات المحلية وبعض الفعاليات ، أما بالنسبة للذبيحة وما يتبعها فهي من تمويل المجلس الجماعي للجبهة ..
موسم يحيى الورداني المقام بقرية الجبهة اقليم شفشاون وذلك أيام 12و 13و 14 غشت من كل سنة
بقلم : عبد المجيد احارز
0 تعليق على موضوع : اللمة
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات